منتديات مطيريحة EVERY THING
إيزكويل لافيتزي: الوريث الشرعي لـ مارادونا في مملكة نابولي Ainelbell.allahmountada
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة منتديات every thing
سنتشرف بتسجيلك
شكرا إيزكويل لافيتزي: الوريث الشرعي لـ مارادونا في مملكة نابولي Ainelbell.allahmountada
ادارة المنتدي إيزكويل لافيتزي: الوريث الشرعي لـ مارادونا في مملكة نابولي Ainelbell.allahmountada

منتديات مطيريحة EVERY THING
إيزكويل لافيتزي: الوريث الشرعي لـ مارادونا في مملكة نابولي Ainelbell.allahmountada
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة منتديات every thing
سنتشرف بتسجيلك
شكرا إيزكويل لافيتزي: الوريث الشرعي لـ مارادونا في مملكة نابولي Ainelbell.allahmountada
ادارة المنتدي إيزكويل لافيتزي: الوريث الشرعي لـ مارادونا في مملكة نابولي Ainelbell.allahmountada

منتديات مطيريحة EVERY THING
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات مطيريحة EVERY THING

منتديات مطيريحة everything عين الإبل ولاية الجلفة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 إيزكويل لافيتزي: الوريث الشرعي لـ مارادونا في مملكة نابولي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
lkh-mohammed
عضو جديد
عضو جديد
lkh-mohammed


عدد المساهمات : 15
تاريخ التسجيل : 13/09/2012

إيزكويل لافيتزي: الوريث الشرعي لـ مارادونا في مملكة نابولي Empty
مُساهمةموضوع: إيزكويل لافيتزي: الوريث الشرعي لـ مارادونا في مملكة نابولي   إيزكويل لافيتزي: الوريث الشرعي لـ مارادونا في مملكة نابولي Icon_minitimeالسبت 15 سبتمبر 2012, 00:44



إيزكويل لافيتزي: الوريث الشرعي لـ مارادونا في مملكة نابولي Article-42691-lavezzi-redonne-espoir-au-psg-pour-le-mercato-iconsport_ipp_070412_92_23,34990


إيزكويل لافيتزي: الوريث الشرعي لـ مارادونا في مملكة نابولي

























تمكن إيزكويل لافيتزي النجم
الأرجنتيني لنادي نابولي من إعادة الحياة في مدينة الجنوب الإيطالي التي
تنام كلها وتصبح على كرة القدم، وذلك بفضل قدراته العالية وفنياته الكبيرة
والتي سمحت له بقيادة الفريق للعب الأدوار الأولى في البطولة الإيطالية في
المواسم الأخيرة، ورغم وجود لاعبين من العيار الثقيل من أمثال هامسيك
وكافاني إلا أن لافيتزي يبقى نجم نابولي الأول من دون منازع نظرا للحب
الكبير الذي يكنه له الناس في هذه المدينة.


بوكا جينيور علمه الأبجديات ونابولي آخر المحطات

علاقته مع المستديرة انطلقت من فريق مارادونا
لم
تكن انطلاقة لافيتزي الكروية عادية طالما أنها جاءت من بوابة فريق بوكا
جينيور الأرجنتيني والذي لعب له كبار اللاعبين الأرجنتينيين عبر الزمن، حيث
دشن ''البوتشو'' كما يحلو للجميع تسميته مسيرته مع الفئات الشبانية لهذا
النادي في عام 1995 أين كان عمره لا يتجاوز العشر سنوات وواصل اللاعب
تكوينه مع فريق مارادونا طيلة 8 سنوات كاملة تعلم فيها أسس ومبادئ كرة
القدم والتي أفادته كثيرا فيما بعد، لأن التكون في فريق مثل بوكا جينيور لم
يكن متاحا لأي كان ولافيتزي يعتبر نفسه جد محظوظ لأنه تمكن من التواجد في
أحد أعرق المدارس الكروية في الأرجنتين وأمريكا الجنوبية ككل.


دخل عالم الاحتراف عن طريق الإيستديانتيس
وبعد
انتهاء مرحلة تكوينه في فريق بوكا جينيور طيلة ثمانية سنوات كاملة وإلى
غاية وصوله سن الثمانية عشر عاما لم يتمكن لافيتزي من إقناع المدربين
والمسؤولين في البوكا من أجل ترقيته إلى الفريق المحترف طالما أن الفريق
الأول كان يحمل أسماء ثقيلة تجعل تواجد لاعب بمثل سنه الصغير مستحيل
تقريبا، وهو ما جعله يحمل حقائبه ويتجه إلى فريق إيستديانتيس بيونو سايريس
أحد فرق العاصمة الأرجنتينية من أجل إمضاء أول عقد احترافي له في مسيرته
الكروية، وهو ما كان له في الأخير بعد أن تمكن من إقناع المدرب بعد اجرائه
اختبارات فنية لأيام قليلة كانت كفيلة بإظهار ملامح لاعب كبير، وتمكن
البوتشو في أول موسم له مع فريق الإيستديانتيس من لعب 39 مقابلة كاملة في
موسم واحد سجل خلالها 17 هدفا جعلت بريقه يبدأ باللمعان شيئا فشيئا.


تألقه مع الإيستديانتيس أسال لعاب الأندية الأوروبية
لم
يمر تألق إيزكويل لافيتزي في أول موسم احترافي له مع الإيستديانتيس مرور
الكرام على الفرق الأوروبية التي تتابع كل كبيرة وصغيرة تتعلق بالمواهب
الجنوب أمريكية، فنادي جنوه الذي كان ينشط في بطولة الدرجة الثانية
الإيطالية كان من بين الأندية جد المهتمة بخدماته وهو ما جعله يلهث وراءه
إلى غاية تمكنه من ضمان خدماته، إذ تم خطفه في الأخير من كبار الأندية
الأوروبية التي كانت تسعى للاستفادة منه وخلف تحويل لافيتزي آنذاك ضجيجا
إعلاميا كبيرا، خاصة وأن الكثير كان ينتظر أن تفجر الموهبة الأرجنتينية
طاقتها على الأراضي الإيطالية مثلما فعلها مارادونا من قبل.


جنوه يعيده من جديد إلى بلاده وسان لورينزو يحتضنه
وفي
الوقت الذي كان ينتظر فيه أن يسجل لافيتزي أولى خطواته في كرة القدم
الإيطالية من بوابة الدرجة الثانية قرر مسؤولو نادي جنوه إعارته مباشرة نحو
فريق سان لورينزو الأرجنتيني من دون أن يلعب البوتشو أي مقابلة مع
الروسوبلو، وهو ما أثر فيه كثيرا خاصة وأن امضاءه لصالح جنوه صنع الحدث في
الأرجنتين، لكن لافيتزي وجد نفسه في الأخير يعود خائبا إلى البطولة
الأرجنتينية من بوابة سان لورينزو الذي احتضنه لمدة ثلاث سنوات كاملة، إذ
قررت إدارة هذا الفريق التعاقد مع لافيتزي على شكل إعارة بطلب من مدرب
الفريق آنذاك والذي يعرف البوتشو منذ أن كان في فريق شباب بوكا جينيور.


لم ينتظر طويلا من أجل ضمان مكانه
ورغم
أن فريق سان لورينزو كان يضم في صفوفه لاعبين معروفين على المستوى المحلي
آنذاك، إلا أن لافيتزي لم ينتظر كثيرا من أجل التألق منذ أول المقابلات
التي دخل فيها أساسيا، ويبدو أن معرفة مدرب فريق سان لورينزو به سهلت مهمته
كثيرا في الاندماج مع فريقه الجديد، للعلم فإن لافيتزي استعمل طيلة الفترة
التي لعب فيها لصالح سان لورينزو كوسط ميدان هجومي جد متقدم أي أنه اللاعب
الذي كان يمون زملاءه المهاجمين بالكرات، لكن هذا الأمر لم يمنعه إطلاقا
من ترك بصمته هو الآخر بما أنه تمكن من هز شباك المنافسين في أول موسمين له
في 9 مرات كاملة، وعرف على لافيتزي آنذاك تسجيله أهداف بطريقة فنية وعدم
اكتفائه بالأهداف العادية ودائما ما كان يخلف وراءه استعراضات بالجملة أمام
دفاعات وحراس الفرق المنافسة.


مغادرة المدرب أثرت عليه كثيرا
وإذا
كنا قد ذكرنا سابقا أن لافيتزي تمكن من تسجيل 9 أهداف كاملة خلال موسميه
الأولين مع سان لورينزو فإن حصة الأسد كانت في موسمه الأول الذي شارك فيه
في 15 مقابلة كاملة، فيما سجل حضوره في موسمه الثاني 6 مرات فقط ويعود ذلك
إلى مغادرة المدرب الذي سبق له تزكيته لإدارة الفريق وقدوم مدرب جديد لم
يضع الثقة فيه منذ البداية، وبالإضافة إلى التغير الذي طرأ على رأس العارضة
الفنية لفريق سان لورينزو، فإن لافيتزي تعرض في موسمه الثاني لإصابة
أبعدته لمدة طويلة عن الميادين.


غادر الأرجنتين بأحسن طريقة ممكنة
وإذا
كانت الفترة الأولى التي قضاها لافيتزي مع سان لورينزو قد عرفت لحظات في
المستوى وأخرى تميزت بالمعاناة من الإصابة وتهميش المدرب، فإن آخر موسمين
له مع فريق سان لورينزو عرفا انفراجا كبيرا لهذا اللاعب إذ استطاع خطف
مكانة أساسية دائمة وأصبح مدلل أنصار الفريق، كما تمكن من لعب 32 لقاء
كاملا 14 في الموسم الأول و18 في الموسم الثاني مكتفيا بتسجيل 4 أهداف فقط،
لكنه شارك في منح زملائه العديد من الأهداف ليصبح من بين أحسن الممررين في
البطولة الأرجنتينية خلال هذين الموسمين قبل أن يودع سان لورينزو بلقب
''الكلوزورا'' في البطولة الأرجنتينية وهو الشطر الثاني من البطولة ويعني
النهاية، إذ أن البطولة الأرجنتينية تلعب على شطرين ويسمى الشطرالأول بـ
''أبرتورا'' ويعني البداية.


نابولي لم يفوت الفرصة واشترى عقده من جنوه
ولأن
ما فعله لافيتزي مع سان لورينزو خلال أربعة مواسم جعل صيته يذيع وجعل
الجميع يتأكد من موهبته التي لا يختلف عليها اثنان، فإن نابولي كان من بين
أكثر الفرق الأوروبية اهتماما ومراقبة للاعب وهو ما جعل إدارة الفريق
الإيطالي تشتري عقده مباشرة من فريق جنوه الذي امتلك عقد اللاعب طيلة 3
سنوات من دون أن يسجل لافيتزي حضوره بقميص الروسوبلو ولو لمرة واحدة، وكان
الرئيس أوريليو دي لورنتيس في موسم 2007 قد قرر اعتماد سياسة تشبيب الفريق
وخطف المواهب الشابة مثلما حدث كذلك مع كافاني وهامسيك نجمي الفريق، حيث
كانت أول سنة لفريق الجنوب في الدرجة الأولى من البطولة الإيطالية بعد غياب
طويل عن ساحة الكبار، وقد صنعت قيمة انتقال لافيتزي من جنوه إلى نابولي
الحدث في إيطاليا إذ تجاوزت 6 ملايين أورو وقد اعتبرتها الصحافة الإيطالية
مبالغا فيها بالنسبة للاعب مغمور ونجاحه غير مضمون.
__________________


أذاب الجليد عن مدينة تركها مارادونا في حداد

ريا منحه الثقة ولافيتزي لم يفوتها
ولأن
عشق مدينة نابولي لـ الأرجنتين غير عاد نظرا للروابط التاريخية بين
المدينة الإيطالية والبلد الجنوب أمريكي من دون نسيان ما فعله دييغو
مارادونا في النصف الثاني من سنوات الثمانينات ما قد يسهل المهمة على أي
لاعب أرجنتيني في تجاوز عقبة التأقلم منذ البداية، وهو ما حدث لـ لافيتزي
الذي دشن مسيرته مع نابولي من دون مقدمات بعدما تمكن من تسجيل أول هاتريك
له أمام فريق ''بيز'' في الأدوار الأولى من كأس إيطاليا رغم أنه لم يستعمل
أيضا كمهاجم صريح بل واصل اللعب خلف المهاجمين تحت قيادة المدرب إيدواردو
ريا الذي وضع ثقته فيه منذ البداية، ومن جهته فإن لافيتزي لم يخيب أبدا
مدربه ورد له الجميل أمام الجميع.


جمهور نابولي لم يفوت فرصة تشبيهه بـ ماردونا
لم
ينتظر جمهور نابولي كثيرا من أجل تشبيه لافيتزي بأسطورة الفريق دييغو
مارادونا نظرا لسرعته وخفته الكبيرتين بالإضافة إلى طريقته في المراوغة
ومداعبة الكرة، حيث تمكن لافيتزي من إعادة إحياء ذكريات الزمن الجميل
والأيام الملاح التي عرفتها مدينة نابولي آواخر الثمانينات بقيادة دييغو
مارادونا، وتزامنا مع ذلك فإن المدرب ريا واصل وضع ثقته في لافيتزي في
الموسم الثاني له على رأس الفريق ومكنه من لعب 34 لقاء كاملا في البطولة
الإيطالية، قبل أن يغادر ريا نحو لازيو ويأتي والتر ماتزاري ليواصل حمل
المشعل، وكان حينها لافيتزي قد خطف مكانته الأساسية وأصبح تواجده ضمن
القائمة الأساسية للفريق أمرا لا نقاش فيه وهو ما جعل ماتزاري يواصل
الاعتماد عليه حيث لعب في موسم 2009/2010، 27 مقابلة مع المدرب الحالي
للفريق.


قاد نابولي للتأهل إلى رابطة أبطال أوروبا
وجاء
موسم 2010/2011 ليكون الأفضل على الإطلاق بالنسبة لـ إيزكويل لافيتزي الذي
تمكن من قيادة نابولي للتأهل إلى رابطة أبطال أوروبا التي لعبت هذا الموسم
وذلك بعد تمكن نابولي من خطف مركز مؤهل لدخول هذه المنافسة الأوروبية،
ورغم انخفاض عدد مشاركات لافيتزي مع الفريق في موسم 2010/2011 مقارنة
بموسمه الأول إلى 29 مقابلة إلا أنه كان السبب المباشر في تألق الفريق وهزم
العديد من الفرق القوية في البطولة ويبقى هدف البوتشو الذي سجله في مرمى
الحارس أبياتي في أذهان الجميع حين تمكن وهو ممدود على الأرض من رفع الكرة
فوق رأس عملاق الروسونيري، كما أنه أنهى الموسم من بين أحسن الممررين في
البطولة الإيطالية بـ 12 تمريرة.


ألهب نابولي في رابطة الأبطال وأطاح بكبار القارة
وإذا
كان البعض من محبي كرة القدم الأوروبية والإيطالية على وجه الخصوص لا
يعرفون لافيتزي جيدا قبل الموسم الماضي، فإن الفتى الأرجنتيني حول كل
الأنظار إليه في رابطة أبطال أوروبا الموسم الحالي حين تمكن من قيادة فريقه
إلى الإطاحة بعمالقة القارة العجوز لما وضعت القرعة فريق نابولي في مجموعة
سميت بمجموعة الموت، وقد تضمنت كل من مانشستر سيتي الإنجليزي وبايرن ميونخ
الألماني لكن نابولي وبفضل المردود الكبير لـ لافيتزي تمكن من تحقيق
المفاجأة وتجاوز دور المجموعات قبل أن يسقط أمام تشيلزي في ربع النهائي في
مقابلة تواصلت أطوارها إلى غاية الأشواط الإضافية.


تقهقر مستواه انعكس سلبا على نابولي
عرف
مستوى إيزكويل لافيتزي تقهقرا كبيرا منذ مقابلة تشيلزي في رابطة أبطال
أوروبا والتي أقصي فيها الفريق من المنافسة بشرف وهو ما انعكس سلبا على
مردود نابولي، ففي ظل انخفاض مردود لافيتزي لم يتمكن لا هامسيك ولا كافاني
من النهوض بالفريق من جديد إذ تلقى خسائر بالجملة ما بين الجولة 29 والجولة
33 وهو الذي ينافس على المركز الثالث المؤهل لرابطة أبطال أوروبا، وتبقى
آمال جماهير نابولي معلقة على البوتشو من أجل إعادة الفريق إلى السكة
الصحيحة من جديد خاصة أنه يبقى محرك الفريق الأول خاصة في تنشيط اللعب
الهجومي للفريق.


ماتزاري يوظفه كمهاجم ثان خلف كافاني
رغم
أن لافيتزي دائما ما أكد أن منصبه الحقيقي هو مهاجم حقيقي إلا أنه يتقبل
اللعب في كل المناصب الهجومية التي يمنحها إياه مختلف المدربين الذين
تعاقبوا على تدريبيه، فـ البوتشو لعب خلف المهاجمين كما سبق له أن وظف
كلاعب جناح مهاجم قبل أن يتحول مع ماتزاري إلى مهاجم ثان يلعب خلف كافاني
الذي يلعب كمهاجم صريح في الأمام، وإلى حد الآن فإن لافيتزي ومنذ أن بدأ
اللعب في هذا المنصب يبلي البلاء الحسن بعد تمكنه من تقديم مستويات كبيرة
في أغلب اللقاءات التي لعبها إلى حد الآن بقيادة المدرب والتر ماتزاري.


الإنتير، ليفربول، جوفنتوس والريال أبرزهم

لافيتزي هدف كبار أوروبا ونابولي بالمرصاد
مثلما
لم يمر ما قام به لافيتزي مع سان لورينزو في الأرجنتين على نادي نابولي
فإن كبار الأندية الأوروبية لا تريد أن تفوت فرصة التعاقد مع لافيتزي بعد
ما أظهره إلى غاية الآن مع فريق مدينة الجنوب، فمنذ موسمه الأول مع نادي
الأزرق السماوي أصبح البوتشو مطلوبا بقوة في عديد الأندية الأوروبية
الكبيرة من داخل إيطاليا على غرار الإنتير وجوفنتوس على وجه الخصوص وميلان
بدرجة أقل ومن خارجه في صورة ليفربول وتشيلزي الإنجليزيين بالإضافة إلى
ريال مدريد الإسباني، وهو ما يعكس المكانة العالمية التي وصل إليها هذا
اللاعب في ظرف سنوات قليلة فقط منذ وصوله إلى أوروبا.


دي لورنتيس يقطع الطريق أمام المهتمين به
ويبقى
البعض متعجبا من تمكن نابولي من المحافظة على نجمها الأول في ظل العروض
الكبيرة والمغرية التي تصلها لخطف اللاعب إلا أن السر يكمن في أوريليو دي
لورنتيس رئيس الفريق وأحد أكبر أغنياء إيطاليا وأوروبا والذي لا تغريه هذه
المبالغ المالية الكبيرة طالما أن هدفها هو خطف محبوب الأنصار والمدينة،
وقد سبق للرجل الأول في نابولي التأكيد أن إدارته لن تسرح أي لاعب إلا في
حال ما اقتنعت بذلك حقا وأن الأرقام الكبيرة لن تكون أبدا سببا يقف وراء
تسريح لاعبيها إلى الفرق الطامحة للتعاقد مع لاعبيها وعلى رأسهم لافيتزي،
بما أن دي لورنتيس يسعى لتكوين فريق قوي ومنافس محليا وقاريا.


الغياب عن رابطة الأبطال قد يدفعه للرحيل
رغم
أن الرئيس أوريليو دي لورنتيس قد سبق له التأكيد مرارا وتكرارا أنه لن
يستسلم أبدا للعروض الكبيرة التي تأتيه من هنا وهناك بخصوص لاعبه إلا أن
التخوف الكبير الذي يسود معاقل أنصار نابولي هو امكانية طلب لاعبهم الرحيل
عن الفريق في حال ما إذا فشل النادي في التأهل لرابطة أبطال أوروبا خاصة
وأن طموحه كبر مع مرور السنين ولن يرضى بالاكتفاء بالبطولة والكأس
الإيطاليتين فقط الموسم المقبل وهو الذي ذاق طعم اللعب في البطولة
الأوروبية الأغلى هذا الموسم، ولكن المسؤولية تبقى على عاتق البوتشو، فإذا
ما أرادا التواجد فيها فما عليه إلا إعادة الفريق وقيادته من جديد إلى سكة
الإنتصارات.


________________________


مسيرته مع المنتخب الأرجنتيني


مشوار متوسط ويتطلع لمستقبل مشرق


دشن المسيرة أمام الشيلي وحرم من الكوبا أمريكا
لم
يترك لافيتزي بصمته مع المنتخب الأرجنتيني مثلما فعل ذلك مع سان لورينزو
ونابولي، إذ اكتفى اللاعب مع ''الألبيسليستي'' بلعب مقابلات ودية وبعض
المواجهات الرسمية، وقد مثل بلاده في 16 مناسبة فقط مكتفيا بتسجيل هدفين
أحدهما في مقابلة ودية أمام ألبانيا والآخر جد ثمين بما أنه سمح لـ
الأرجنتين بتجنب الخسارة أمام بوليفيا في إقصائيات كأس العالم 2014 بعد أن
تمكن البوتشو من تعديل النتيجة لتنتهي المقابلة بهدف في كل شبكة، وتعود أول
مرة مثل فيها لافيتزي ألوان بلاده مع المنتخب الأول إلى تاريخ 13 أفريل
2007 في مقابلة ودية أمام الشيلي تحت قيادة المدرب ألفيو باسيلي الذي حرمه
فيما بعد من التواجد رفقة المجموعة المعنية بمنافسة كوبا أمريكا.


مارادونا أبعده من كأس العالم في آخر لحظة
وتواصل
سوء حظ لافيتزي مع منتخب بلاده مع قدوم المدرب دييغو أرماندو مارادونا
الذي استدعاه هو الآخر لمعاينته يوم 18 سبتمبر 2008 لمواجهة إسكتلندا وديا
بالعاصمة غلاسكو كأساسي منذ البداية، لكن مارادونا كان مضطرا قبل أشهر
قليلة من محو اسم لافيتزي من القائمة المعنية بمنافسة كأس العالم 2014 بـ
جنوب إفريقيا، وهو ما شكل خيبة أمل كبيرة لدى اللاعب الذي كان في أوج عطائه
مع ناديه بعد أن كان ضمن قائمة 30 لاعبا الذي وضعهم مارادونا تحضيرا
للمونديال.


بطل أولمبي مع المنتخب الأرجنتيني في 2008
رغم
أن مشوار لافيتزي مع المنتخب الأرجنتيني إلى حد الآن يبقى متوسطا إلا أنه
تمكن من حفظ ماء الوجه بعد تمكنه من الفوز بالميدالية الذهبية رفقة المنتخب
الأولمبي في سنة 2008، وهو التتويج الوحيد لـ البوتشو مع التانغو إلى غاية
الآن، ويطمح نجم نابولي للتواجد رفقة منتخب بلاده في المستقبل بصفة منتظمة
خاصة وأن لاعبا بإمكاناته له الكثير ليفيد به الأرجنتين رغم وجود لاعبين
من العيار الثقيل في صورة ميسي وأغويرو.


________________________


حياته الشخصية


عاش فقيرا وكاد أن يصبح كهربائيا بعد أن رمته الكرة


يلقبونه بالقملة ويحب كرة القدم منذ الصغر
تعود
تسمية لافيتزي بـ البوتشو منذ أن كان صغيرا وليس فقط منذ تقمصه ألوان
نابولي فهذه الكلمة الإسبانية تعني القملة حيث اختار زملاء الصغر هذا الاسم
للنجم الحالي لنادي نابولي نظرا لطريقة لعبه المميزة وتمكنه من اختراق
الدفاعات بكل سهولة، ومعروف عن لافيتزي أنه عاش رفقة عائلته في فقر مثل
أغلبية سكان مدينة روزاريو الأرجنتينية التي تربى فيها، وكان يمارس كرة
القدم كغيره من أطفال حيه في الشارع ليلا ونهارا كما أنه كان يتخلف كثيرا
عن الدراسة من أجل التوجه لمزاولة هوايته المفضلة.


الكرة عكسته في الصغر وكاد أن يصبح كهربائيا
من
جهة أخرى، فإن بداية لافيتزي في عالم كرة القدم كانت صعبة للغاية فاللاعب
وبعد عدم اختياره ضمن اللاعبين الذين تمت ترقيتهم إلى الفريق الأول لنادي
بوكا جينيور قرر التوقف نهائيا عن ممارسة كرة القدم والتوجه إلى الحياة
العملية، حيث قام بعمل دورة تكوينية تمكن في نهايتها من التحصل على شهادة
كهربائي، ولكن فريق الإيستديانتيس كان له رأي آخر وعمل على إعطاء فرصة
جديدة للاعب الذي تمكن من الانطلاق من جديد في عالم المستديرة.


لا يحب تشبيهه لا بـ مارادونا ولا بـ ميسي
ويعرف
على لافيتزي أيضا أنه يرفض رفضا قاطعا تشبيهه بـ ميسي نجم برشلونة أو
دييغو مارادونا أسطورة نابولي، ويسعى لافيتزي دائما أن يحافظ على شخصيته
ويحبذ أن يناديه الجميع بـ لافيتزي أو بـ البوتشو، وسبق للاعب أن صرح في
وقت سابق بخصوص هذا الموضوع قائلا: ''تشبيهي بـ مارادونا ضرب من الجنون فـ
دييغو أسطورة خالدة والفرق بيني وبينه كبير جدا، من جهتي أسعى لفرض نفسي
وإسعاد هذه الجماهير مع الإبقاء على هويتي فأنا لست مارادونا ولا ميسي
أيضا''.


جماهير نابولي تفرض عليه حظر التجوال
يخطئ
من يظن أن عشق الجماهير للاعب يجعله سعيدا دوما فـ لافيتزي يعيش حظر
التجوال يوميا في مدينة نابولي وما عدا خروجه من المنزل والذهاب إلى
الملعب، فإن البوتشو لا يمكنه التجول بحرية في شوارع المدينة أبدا طالما أن
الجميع يلتف حوله في كل مرة من أجل أخذ الصور معه وكذا الأوتوغرافات، وهي
الوضعية التي سئم منها اللاعب الذي أكد مؤخرا بأن جماهير نابولي ملزمة على
ترك بعض الحرية له لأنه لم يعد يطيق البقاء في المنزل يوميا من دون أن
يتمكن من الخروج والتجول بحرية، وهي الوضعية التي دفعت بالنجم الأرجنتيني
إلى اختيار مدينة ميلانو الكبيرة من أجل التسوق كلما سمحت له الفرصة بذلك
حتى يتفادى الضوضاء الكبيرة التي يحدثها في كل مرة يخرج فيها في نابولي،
حيث تمكن أحد مصوري الباباراتزي مؤخرا من التقاط صورة لـ لافيتزي رفقة
خطيبته يانينا في شوارع مدينة ميلانو بغرض التسوق.


يعشق نابولي ولا يمانع البقاء في فريقها
ورغم
أن لافيتزي يتضايق كثيرا من جمهور نابولي بسبب عدم منحه الحرية في التجول
كباقي الناس، إلا أن لافيتزي يعشق كثيرا المدينة وأناسها ولا يمانع البقاء
في الفريق حيث سبق له رفض العديد من العروض بسبب عشقه للجنوب الإيطالي، حيث
صرح لافيتزي مؤخرا بخصوص ما يعيشه في نابولي قائلا: ''لن أمانع البقاء في
نابولي أبدا فلا يمكنني بأي حال من الأحوال إيجاد أناس يحبونني ويعشقونني
بنفس الطريقة التي يحبني بها هؤلاء إنهم حق رائعون، أتساءل لماذا يريد
الجميع معرفة ما إذا سأبقى هنا أم لا؟، سأبقى هنا' بالطبع'.


وريث مارادونا وملئ الفراغ الذي خلفه
ورغم
أن لافيتزي لا يحبذ إطلاقا تشبيهه بـ دييغو مارادونا إلا أن الحقيقة تقول
أن البوتشو ملئ الفراغ الرهيب الذي تركه مارادونا، فمنذ مغادرة هذا الأخير
وفريق الجنوب الإيطالي يعاني والمدينة تعرف جمودا لا مثيل له، لكن قدوم
لافيتزي من جديد وإعادته لآلاف الجماهير من جديد إلى ملعب سان باولو جعل
البعض يصفه بالوريث الشرعي لـ مارادونا في مملكة نابولي، فرغم أن النجم
الأرجنتيني لم ولن يصل مستوى مارادونا إلا أن تلهف الجماهير والفراغ الرهيب
الذي تركه مارادونا جعلهم يتعلقون بـ لافيتزي بطريقة جنونية.


يحلم بأن يكون مارادونا مدربا له في نابولي
من
بين الأحلام التي يريد لافيتزي تحقيقها في نابولي بالإضافة إلى التتويج
بالألقاب الجماعية والفردية هو أن يكون مارادونا مدربا له في نابولي، حيث
سبق له التصريح قائلا: '' سيكون من الرائع أن يكون مارادونا مدربا لي وأين؟
في نابولي، إنه أمر رائع حقا لو يتحقق وأتمنى أن يحل دييغو مشكلته مع
الضرائب ويتمكن من دخول إيطاليا من جديد فالجماهير العريضة هنا تحلم
باحتضانه، أكيد أنه سيلهب نابولي من جديد''.


غيرة خطيبته سببت له العديد من المشاكل
من
جهة أخرى فإن الغيرة المفرطة لـ يانينا سكريبانتي خطيبة اللاعب لافيتزي
سببت لهذا الأخير العديد من المشاكل خاصة أنه محبوب كثيرا من طرف الجنس
اللطيف ودائما ما يجد نفسه محاصرا بجموع من الفتيات وهو الأمر الذي أغضب
خطيبته التي صرحت بخصوص هذا الموضوع كما يلي: ''في كل مرة يجد نفسه محاصرا
بالفتيات اللائي لا يجدن أي حرج في إعطائه القبلات وهو أمر يدفعني إلى
الجنون أو حمل سلاح وتوجيهه إليهن، لقد أوصيته بالابتعاد قدر المستطاع عن
الفتيات لأنني أحبه حبا حقيقيا وليس من أجل ضمان مستقبلي من الناحية
المالية''.


مشاكله مع العدالة لا تنتهي أبدا
ومثلما
صنع لافيتزي الحدث في الميدان منذ قدومه إلى نابولي فقد صنع الحدث أيضا
خارجه وبالضبط في العدالة حيث أن اللاعب الأرجنتيني دخل المحكمة ثلاث مرات،
مرتين كشاهد ومرة كمتهم، فالقضية الأولى تعود إلى موسمه الأول مع الفريق
حيث أن لافيتزي المعروف عنه وشمه في كامل جسمه تقريبا شوهد في إحدى الصور
على الفايسبوك رفقة أحد مصممي الأوشام من طرف مصمم آخر، هذا الأخير سيطرت
عليه الغيرة كثيرا بعدما فقد زبونا من فئة خاصة وراح يقتل زميله في المهنة
وهو ما جعل لافيتزي يتواجد كشاهد في هذه القضية، كما سبق لـ البوتشو أن ضرب
أحد السائقين بعد أن كاد يتسبب له في حادث مرور وكان لافيتزي حينها
متواجدا رفقة أحد الوجوه المعروفة في عالم المافيا النبوليتانية ليقف في
العدالة من جديد كمتهم على الضرب وكشاهد بخصوص الشخص الذي كان معه والذي
كان محل بحث من طرف الشرطة الإيطالية.


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


قالوا عنه:


دي لورنتيس: ''لن أسرح لافيتزي بأي ثمن كان''
نظرا
لتهاطل العروض على لاعبه فإن أوريليو دي لورنتيس رئيس نادي نابولي سبق له
التأكيد أنه غير مستعد للتفريط في لاعبه مهما بلغت قيمة العرض وذلك لتأكده
من صعوبة إيجاد خليفة لنجم فريقه الأول بالإضافة إلى إرضاء جماهير الفريق
التي لن ترضى أبدا برؤية لاعبها بألوان فريق آخر، حيث قال دي لورنتيس
بخصوصه: ''عروض كثيرة وصلتني بخصوص لافيتزي وأبرزها كان من ماسيمو موراتي
رئيس الإنتير لكنني أجبته مباشرة بأن اللاعب غير قابل للتحويل لا لفريقه
ولا لفريق آخر، فـ لافيتزي سيبقى معنا إلى النهاية ولن نفرط فيه مهما بلغت
قيمة العروض''.


كافاني: ''لافيتزي يسهل مهمة أي مهاجم في العالم''
إذا
كان هناك لاعب من اللاعبين بإمكانه تقييم اللاعب لافيتزي فسيكون من دون
أدنى شك إدينسون كافاني زميله في الفريق بما أنهما يشكلان ثنائي القاطرة
الأمامية لفريق نابولي، حيث قال كافاني بخصوص زميله ما يلي: ''اللعب ومن
وراءك لافيتزي يسهل كثيرا مهمتك كمهاجم فهو يفتح لي المجال لأكون أكثر حرية
كما أنه يتمتع بقدرة كبيرة في إيصال الكرة لي في وضعية مناسبة وبفضله أنا
اليوم هداف الفريق وأشكره كثيرا على ذلك''.


زانيتي: ''من الصعب مراقبة لافيتزي فهو سريع جدا''
من
جهته خافيير زانيتي نجم نادي الإنتير ومواطن إيزيكويل لافيتزي أكد أن هذا
الأخير يصعب مهمة أي مدافع أو لاعب وسط ميدان من أجل مراقبته وذلك نظرا
لسرعته الكبيرة بالإضافة إلى الفنيات الكبيرة التي يتمتع بها، حيث قال
زانيتي بخصوص نجم نابولي: ''زانيتي مهاجم ممتاز وخطير جدا على أي خط دفاع
لأنه ليس من نوعية المهاجمين الذين ينتظرون الكرة بل يأتي بها من بعيد
وينقل الخطر مباشرة إلى مرمى المنافس بفضل سرعته الكبيرة، أعرفه جيدا
ومتأكد من أنه سيتطور كثيرا في إيطاليا''.


مارادونا: ''لافيتزي يجب أن يلعب بالرقم 10''
أما
دييغو أرماندو مارادونا أسطورة نابولي الذي سبق له تدريب لافيتزي في
المنتخب الأرجنتيني أكد أن لافيتزي لاعب كبير ويستحق حمل الرقم 10 مع فريق
نابولي (نابولي سحب الرقم 10 تكريما لـ مارادونا)، حيث قال المدرب الحالي
للوصل الإماراتي: ''أعرف لافيتزي خاصة لما دربته في المنتخب الأرجنتيني
ومتأكد من أنه لاعب كبير وعلى نابولي أن يمنحه الرقم 10 بدون تفكير فأنا
أزكيه لحمله من الآن، كما أشكره كثيرا على احياء الطريقة التي كنت أحتفل
بها في تسجيل الأهداف من حين إلى آخر''.


البطاقة الفنية:

الإسم: إيزكويل إيفان.
اللقب: لافيتزي.
لقب الشهرة: البوتشو (القملة).
تاريخ ومكان الإزدياد: 3 ماي 1985 بـ فيلا غوبيرنادور غالفيس الأرجنتينية.
الجنسية: أرجنتينية.
الطول: .1.73
الوزن: 75 كغ.
المنصب: مهاجم ثان، وسط ميدان هجومي.
مسيرته مع الأندية:
شباب بوكا جينيو: 1995 إلى 2003.
الإستيديانتيس دي بونو سايريس: 2003/2004، 39 مشاركة و17 هدفا.
سان لورينزو: 2004/2007، 97 مشاركة و26 هدفا.
نابولي: منذ 2007، 178 مشاركة و47 هدفا.
مسيرته مع المنتخب:
المنتخب الأرجنتيني للآمال: 2004/2005، 7 مشاركات و5 أهداف.
المنتخب الأرجنتيني الأول: منذ 2007، 16 مشاركة وهدفين.




مميزاته الفنية:


نقاط
القوة: لاعب قوي على المستويات الثلاثة، فنيا، تكتيكيا وبدنيا، يستطيع نقل
الكرة من الدفاع إلى الهجوم بفضل سرعته الكبيرة كما يملك القدرة على
الحصول على أخطاء قرب منطقة الجزاء، ذكي يلعب بدون كرة.
نقاط الضعف: ضعيف في الكرات العالية كما أن مهمته تصعب كثيرا في غياب المساحات الكبيرة.


أبرز تصريحاته: ''لا يمكنني بأي حال من الأحوال إيجاد أناس يحبونني بهذه الطريقة إنه أمر رائع حقا''. جانفي 2012.
منعرج
حياته: لافيتزي يتحول إلى كهربائي بعدما لم يرق إلى أكابر بوكا جينيور قبل
أن يعيده فريق الإستيديانتيس من جديد إلى عالم المستديرة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
علي
صاحب الموقع
صاحب الموقع
علي


عدد المساهمات : 256
تاريخ التسجيل : 19/01/2012
العمر : 33
الموقع : https://wwwt.ahladalil.com

إيزكويل لافيتزي: الوريث الشرعي لـ مارادونا في مملكة نابولي Empty
مُساهمةموضوع: رد: إيزكويل لافيتزي: الوريث الشرعي لـ مارادونا في مملكة نابولي   إيزكويل لافيتزي: الوريث الشرعي لـ مارادونا في مملكة نابولي Icon_minitimeالخميس 18 أكتوبر 2012, 14:26

إيزكويل لافيتزي: الوريث الشرعي لـ مارادونا في مملكة نابولي 196656302
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://wwwt.ahladalil.com
 
إيزكويل لافيتزي: الوريث الشرعي لـ مارادونا في مملكة نابولي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات مطيريحة EVERY THING :: منتدى كرة القدم :: قسم كرة القدم-
انتقل الى: